آيات قرآنية عن هود عليه السلام

آيات قرآنية عن هود عليه السلام


﴿ﮡﮢﮣﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮭﮮﮯﮰﯓﯔﯕﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯤﯥﯦﯧﯨﯪﯫﯬﯭﯯﯰﯱﯲﯴﯵﯶﯸﯹﯺﯻﯼﯾﯿﰀﰂﰃﰅﰆﰇﰈﰉﰊ

التفسير والترجمة

﴿كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ (123)


كذبت عاد المرسلين حين كذبوا رسولهم هودًا عليه السلام.


﴿إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ (124)


اذكر حين قال لهم نبيهم هود: ألا تتقون الله بترك عبادة غيره خوفًا منه؟!


﴿إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (125)


إني لكم رسول أرسلني الله إليكم، أمين لا أزيد على ما أمرني الله بتبليغه ولا أنقصه.


﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (126)


فاتقوا الله؛ بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما أمرتكم به، وفيما نهيتكم عنه.


﴿وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ (127)


وما أطلب منكم ثوابًا على ما أبلغكم من ربي، ليس ثوابي إلا على الله رب المخلوقات، لا على غيره.


﴿أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ (128)


أتبنون بكل مكان مشرف مرتفع بنيانًا عَلَمًا عبثًا دون فائدة تعود عليكم في دنياكم أو آخرتكم؟!


﴿وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (129)


وتتخذون حصونًا وقصورًا كأنكم تخلدون في هذه الدنيا، ولا تنتقلون عنها؟!


﴿وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ (130)


وإذا سطوتم بالقتل أو الضرب سطوتم جبارين من غير رأفة ولا رحمة.


﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (131)


فاتقوا الله بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، وأطيعوني فيما آمركم به، وفيما أنهاكم عنه.


﴿وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَ (132)


وخافوا من سخط الله الذي أعطاكم من نعمه ما تعلمون.


﴿أَمَدَّكُمْ بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ (133)


أعطاكم أنعامًا، وأعطاكم أولادًا.


﴿وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (134)


أعطاكم بساتين وعيونًا جارية.


﴿إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (135)


إني أخاف عليكم - يا قومي - عذاب يوم عظيم هو يوم القيامة.

﴿ﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩ

التفسير والترجمة

﴿وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ (41)


وفي عاد قوم هود آية لمن يخاف العذاب الموجع حين بعثنا عليهم الريح التي لا تحمل مطرًا ولا تلقح شجرًا، ولا بركة فيها.


﴿مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ (42)


ما تترك من نفس أو مال أو غيرهما أتت عليه إلا دمرته، وتركته كالبالي المتفتت.