عصر

عصر


عِصْرٌ


بكسر أوله، وسكون ثانيه، ورواه بعضهم بالتحريك، والأول أشهر وأكثر، وكل حصن يتحصن به يقال له وهو جبل بين المدينة ووادي الفرع، قال ابن إسحاق في غزاة خيبر: كان رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، حين خرج من المدينة إلى خيبر سلك على عصر وله فيها مسجد ثم على الصّهباء، ورواه نصر ووافقه فيه الحازمي بالفتح، وما أظنهما أتقناه، والصواب بالكسر.

عصر


بكسر أوله وسكون ثانيه، ويروى بفتح الاثنين: جبل بين المدينة وخيبر، فيطريق رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى فتح خيبر.