أقوال علماء الغرب عن القرآن

مصطلحات ذات علاقة:


الْقُرآن


كلام الله –تعالى - المنزّل على محمد -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - المتعبد بتلاوته، المحفوظ في المصاحف . ويطلق على الكل، ويطلق على الجزء منه . ورد في قوله تعالى : ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤالإسراء :١٠٦، وقوله تعالى: ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝالجن :١ .
انظر : الزيادة والإحسان في علوم القرآن لابن عقيلة، 1/ 102، المستصفى للغزالي، 1 /193، أصول التفسير لابن عثيمين، ص : 8

أهداف المحتوى:


  • التعرف على أقوال علماء الغرب عن القرآن .
  • التعرف على أهمية هذه الأقوال كونها من أناس ليسوا بمسلمين .
  • التعرف على أثر أقوال علماء الغرب عن القرآن .

عناصر محتوى المفردة:


المقدمة
  • المقدمة
المادة الأساسية
  • يقول العالم كيث مور، وهو من أكبر علماء التشريح والأجنة في العالم . في عام 1984 استلم الجائزة الأكثر بروزًا قدِّمت في حقل علم التشريح في كندا، جي . سي . بي . جائزة جرانت من الجمعية الكندية لاختصاصيي التشريح .
    وجَّه العديد من الجمعيات الدولية، مثل الجمعية الكندية والأمريكية لاختصاصيي التشريح ومجلس اتحاد العلوم الحيوية، يقول :"وقد اتضح لي أن هذه القضايا يجب أن تكون جاءت إلى محمد من عند الله، لأنه تقريبًا كل هذه المعلومات لم يتم اكتشافها إلا بعد عدة قرون من زمنه وهذا يثبت أن محمدا كان رسولا من الله ".وحين سئل : هل هذا يعني أن القرآن هو كلام الله ؟ أجاب البرفسور كيث مور : "أنا لا أجد صعوبة في قبول ذلك ".2/ البروفيسور بيرسود، أستاذ علم التشريح وأستاذ صحة الطفل وطب الأطفال وأستاذ التوليد، طب نسائي .
    كان رئيس قسم علم التشريح لـ 16 سنة وهو مشهور في حقله وهو المؤلف لـ 22 كتاب دراسي ونشر أكثر من 181 صحيفة علمية في عام 1991 استلم الجائزة الأكثر بروزًا التي قدِّمت في حقل علم التشريح في كنداجي . سي . بي . جائزة جرانت من الجمعية الكندية لإختصاصيي التشريح .
    يقول : "الطريقة التي شرحت لي هي أن محمدًا كان رجلًا عاديًّا جدًّا لم يكن يعرف القراءة والكتابة، والواقع أنه كان أميًّا ونحن نتكلم عن حوالي اثني عشر –حاليًّا أربعة عشر - قرنًا مضت وأمام رجل أمي أدلى بتصريحات عميقة وبيانات وهي – بشكل يثير الدهشة – صحيحة علميًّا وأنا شخصيًّا لا أستطيع أن أرى كيف يكون هذا مجرد مصادفة ! فهناك أشياء كثيرة صحيحة /دقيقة جدًّا وأنا مثل دكتور مور ليس لدي صعوبة في تقبل أن هناك إلهامًا ربانيًّا أو روحيًّا أرشده إلى هذه المعلومات .
    3/ البروفيسور جيرالد سي جويرينجير، مدير وأستاذ علم أجنة طبي في قسم علم حياة الخلية كلية طب جامعة جورج تاون، واشنطن، دي سي الولايات المتحدة الأمريكية :يقول : شملت بعض الآيات القرآنية وصفا شاملا لنمو الإنسان … ..
    ولم يوجد قبل ذلك مثل هذا السجل المتميز في الوضوح والكمال عن نمو الإنسان من حيث التصنيف والاصطلاحات والوصف وفي الغالب إن لم يكن في جميع الحالات فإن هذا الوصف قد سبق في تاريخه بقرون عديدة ما كان مسجلًا عن المراحل المختلفة لجنين الإنسان وعن نمو الجنين في المؤلفات العلمية القديمة ..).
    4/ البروفيسور تيجاتات تيجاسين : يقول : خلال السنوات الثلاث الأخيرة أصبحت أهتم بالقرآن ومن دراستي وما تعلمته من هذا المؤتمر أعتقد أن كل شيء مسجل في القرآن منذ أربعة عشر قرنًا مضت ينبغي أن يكون هو الحقيقة التي يمكن إثباتها بالوسائل العلمية وبما أن النبي محمد لم يكن يعرف القراءة والكتابة فإنه لا بد أن يكون نبيًّا جاءنا بهذه الحقائق التي أوحيت إليه كإحدى عمليات التنوير من الجانب الذي هو جدير بأن يكون هو الخالق وهذا الخالق لا بد أن يكون الله، وبالتالي فقد حان الوقت لنقول : (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) … وأعظم شيء كسبته من مجيئي إلى هذا المكان هو (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) وأن أصبحت مسلمًا .
ماذا نفعل بعد ذلك
  • استشعار عظمة القرآن وإعجازه .
  • استشعار اليقين بصدق القرآن، وأنه من عند الله .
  • استشعار اليقين بصدق محمد ﷺ، وتبليغه الرسالة .

المحتوى الدعوي: