بئر معونة

بئر معونة


بئرُ مَعُونَةَ


بالنون، قال ابن إسحاق: بئر معونة بين أرض بني عامر وحرّة بني سليم، وقال: كلا البلدين منها قريب إلا أنها إلى حرّة بني سليم أقرب، وقيل: بئر معونة بين جبال يقال لها أبلى في طريق المصعد من المدينة إلى مكة وهي لبني سليم، قاله عرّام. وقال أبو عبيدة في كتاب مقاتل الفرسان: بئر معونة ماء لبني عامر بن صعصعة، وقال الواقدي: بئر معونة في أرض بني سليم وأرض بني كلاب، وعندها كانت قصة الرجيع، والله أعلم.

بئر معونة


مكان في ديار نجد، وقيل بالقرب من جبل أبلى حصلت عندها المقتلة سنة أربع من الهجرة في شهر صفر. وقد خلط قوم بينها وبين يوم الرجيع، وهما يومان مختلفان في مكانين متباعدين.

بئر معونة



بئر على الطريق بين مكة والمدينة كانت لبني سليم قرب الحرة المعروفة باسمهم وفيها غدرت غطفان ببعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعددها أربعون رجلا وكان الرسول صلى الله عليه وسلم أرسلهم إلى أهل بئر معونة ليفقهوهم في الدين.