الْوَاشِرَةُ

الْوَاشِرَةُ


الفقه
الَّتِي تَبْرُدُ الْأَسْنَانَ بِمِبْرَدٍ، وَنَحْوِهِ؛ لِتُحَدِّدَهَا، وَتُفَلِّجَهَا، وَتُحَسِّنَهَا . ومن شواهده ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - نَهَى عَنْ النَّامِصَةِ، وَالْوَاشِرَةِ، وَالْوَاصِلَةِ، وَالْوَاشِمَةِ إِلَّا مِنْ دَاءٍ ." أحمد : 3945 ، وقوى سنده الأرناؤوط .
انظر : الأوسط لابن المنذر، 2/278، الحاوي الكبير للماوردي، 1/86 و 2/257، المغني لابن قدامة، 1/70.