الحيي
كلمة (الحيي ّ) في اللغة صفة على وزن (فعيل) وهو من الاستحياء الذي...
الصلاة أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين وقد أمر الله تعالى بها نبيه محمد عليه الصلاة والسلام عند سدرة المنتهى لعظمها وشرفها، وتركها من الكبائر، لذا كان لزامًا على المسلم أن يؤدّيها على الوجه الذي علّمنا إياه رسول الله ﷺ بشروطها وأركانها وأحكامها.
لقد عظم الشرع من شأن الصلاة فجعلها الركن الثاني من أركان الإسلام؛ بل هي عمود الدين، فلا يستقيم دين العبد إلا بها، فتركها من الكبائر، وهي الفارق بين المسلم والكافر، ولأهميتها فصّل العلماء في أحكام تركها، وما يترتب عليه.
الفقه الإسلامي » المعاملات » كتاب الجنايات والحدود وتوابعها » الحدود
الصّلاةُ رُكنُ الدّينِ الأعظم بعد الشهادتين، فمن أقامها أقام الدين ومن هدمها هدمَ الدّين، لذا كان تاركها من أصحاب الكبائر، واختُلف في كفره، وقد تواترت الأحاديث في إثبات العقوبة له، والتحذيرِ من فعله.
الإمامة في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة: قال المصنف - حفظه الله -: «فهذه رسالة مختصرة في «الإمامة في الصلاة» بيّنت فيها بإيجاز: مفهوم الإمامة، وفضل الإمامة في الصلاة والعلم، وحكم طلب الإمامة...
سعيد بن علي بن وهف القحطاني