أَصَحّ طُرُق الْحَدِيْث

أَصَحّ طُرُق الْحَدِيْث


الحديث
وصف لإسناد حديث معين يدل على أنه أقوى أسانيد هذا الحديث، ولا يلزم من ذلك كونه صحيحاً، أو حسناً، بل قد يكون ضعيفاً، ومرادهم عند ذلك أنه أرجحها، أو أقلها ضعفاً . ومن أمثلته قول الإمام الفتَّني في حديث "مَنْ وَسَّعَ عَلَى عِيَالِهِ، وَأَهْلِهِ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْهِ السَّنَةَ كُلَّهَا ": "وَله طَرِيق أُخْرَى على شَرط مُسلم، وَهُوَ أصح طرقه ."
انظر : تذكرة الموضوعات للفتني، ص :118، الأسرار المرفوعة للقاري، ص :360