رُبَّمَا لُقِّن

رُبَّمَا لُقِّن


الحديث
وصف للراوي يدل على قبوله التَّلْقِيْن في بعض الأحيان . مثل قول الإمام أبي حاتم في إسحاق بن محمد الفرْوي : "كان صدوقاً، ولكنه ذهب بصره، فربما لُقِّن الحديث، وكتُبُه صحيحة "
انظر : الجرح والتعديل لابن أبي حاتم، 2/233، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي، 10/316