الْأَدَبُ مَعَ الرَّسُول صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ

الْأَدَبُ مَعَ الرَّسُول صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ


التربية والسلوك
ما ينغي للمسلم أن يتحلى به في التعامل مع الرسول -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - في حياته وبعد وفاته . وفي ذلك قوله تعالى : ﱫﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨﱪالحجرات : 2، وقوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : "لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ ." البخاري :13
انظر : الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي، ص : 12، الصارم المسلول لابن تيمية، 1/174