الله
أسماء الله الحسنى وصفاته أصل الإيمان، وهي نوع من أنواع التوحيد...
أن يرفع الشفيع الأمر إلى القاضي، فيثبت حقه عنده بالحجة . ويسمى طلب الخصومة، وطلب الاستحقاق . ومن شواهده قولهم : "وَهُوَ طَلَبُ الْأَخْذِ، وَالتَّمَلُّكِ، فَلَابُدَّ مِنْهُ أَيْضًا؛ لِأَنَّهُ لَا يُحْكَمُ لَهُ بِهِ بِدُونِ طَلَبِهِ ". قال النسفي الحنفي : ثُمَّ لَا تَسْقُطُ بِالتَّأْخِيرِ، أَيْ لَا تَسْقُطُ الشُّفْعَةُ بِتَأْخِيرِ هَذَا الطَّلَبِ، وَهُوَ طَلَبُ الْأَخْذِ بَعْدَمَا اسْتَقَرَّتْ شُفْعَتُهُ بِالْإِشْهَادِ . "
أن يرفع الشفيع الأمر إلى القاضي، فيثبت حقه عنده بالحجة. ويسمى طلب الخصومة، وطلب الاستحقاق.