الْمَثَلُ الْأَعْلَى

الْمَثَلُ الْأَعْلَى


العقيدة
إثبات الكمال لله وحده، وكل كمال لا نقص فيه بوجه من الوجوه، ثبت نوعه للمخلوق، والمربوب المدبر، فإنما استفاده من خالقه، وربه، ومدبره، وهو أحق به منه، وكل نقص أوعيب في نفسه . وهو وصف لله -تعالى - جاء ذكره في كتاب الله في قوله ﱫﮖ ﮗ ﮘﱪالنحل
انظر : مجموع الفتاوى لابن تيمية، 13/164، شرح الطحاوية لابن أبي العز، 1/88