اقتباسات عن الرجاء
الخوف والرجاء كجناحي الطائر؛ إذا استويا استوى الطير وتم طيرانه، وإذا نقص أحدهما وقع فيه النقص، وإذا ذهبا صار الطائر في حد الموت .
سُئِل أحمد بن عاصم رحمه الله: "ما علامة الرجاء في العبد؟ قال: أن يكون إذا أحاط به الإحسان أُلهِم الشكر راجيًا لتمام النعم عليه في الدنيا والآخرة وتمام عفوه عنه في الآخرة.