البحث

عبارات مقترحة:

الظاهر

هو اسمُ فاعل من (الظهور)، وهو اسمٌ ذاتي من أسماء الربِّ تبارك...

السيد

كلمة (السيد) في اللغة صيغة مبالغة من السيادة أو السُّؤْدَد،...

الجميل

كلمة (الجميل) في اللغة صفة على وزن (فعيل) من الجمال وهو الحُسن،...


الفُرْعُ

بضم أوله، وسكون ثانيه، وآخره عين مهملة، هو جمع إما للفرع مثل سقف وسقف وهو المال الطائل المعدّ، وإما جمع الفارع مثل بازل وبزل وهو العالي من كل شيء الحسن، وإما جمع الفرع، بالتحريك، مثل فلك وفلك، كانت الجاهلية إذا تمّت إبل أحدهم مائة قدّم منها بكرا فنحره لصنمه فذلك الفرع، والفرع أيضا: طول الشعر، و قرية من نواحي المدينة عن يسار السقيا بينها وبين المدينة ثمانية برد على طريق مكة، وقيل أربع ليال، بها منبر ونخل ومياه كثيرة، وهي قرية غنّاء كبيرة، وهي لقريش الأنصار ومزينة، وبين الفرع والمريسيع ساعة من نهار، وهي كالكورة وفيها عدة قرى ومنابر ومساجد لرسول الله، ، قال ابن الفقيه: فأما أعراض المدينة فأضخمها الفرع وبه منزل الوالي وبه مسجد صلى به النبيّ، صلّى الله عليه وسلّم، وقال السهيلي: هو بضمتين، قال: ويقال هي أول قرية مارت إسماعيل وأمّه التمر بمكة، وهي من ناحية المدينة، وفيها عينان يقال لهما الرّبض والنّجف تسقيان عشرين ألف نخلة.

[معجم البلدان]

الفَرْعُ

بالفتح ثم السكون، والعين مهملة، وهو أعلى الشيء، وهو المال الطائل أيضا، وذو أطول جبل بأجإ وأوسطه، وقال نصر: الفرع موضع من وراء الفرك.

[معجم البلدان]

الفَرَعُ

بالتحريك، وآخره عين مهملة، و كثرة الشّعر، كأنه لعشبه سمّي بذلك: وهو موضع بين الكوفة والبصرة، قال سويد: أرّق العين خيال لم يدع من سليمى ففؤادي منتزع حلّ أهلي حيث لا أطلبها جانب الحصن وحلّت بالفرع وقال الأعشى: فاحتلّت الغمر فالجدّين فالفرعا

[معجم البلدان]

الفرع

بضم الفاء والراء وآخره عين مهملة: جاء ذكره في سرية عبد الله بن جحش: وهو واد فحل من أودية الحجاز، يمرّ على مسافة مائة وخمسين كيلا جنوب المدينة، كثير العيون والنخل. ومن قراه اليوم: أبو الضباع وأم العيال، والمضيق، والفقير. وقد يلفظه بعضهم بسكون الراء.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

الفرع

بالفتح، قرب سويقة في ديار جهينة، فيه معدن أقطعه رسول الله لبعض بني مزينة.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

باب فرع وفرع وفرع وقرع وفرغ

أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الفاء وسكون الراء -: قَرْيَة من نواحي الربذة، عن يسار السقيا بينها وبين المدينة ثمانية برد، وقيل: أربع ليال، بها منبرٌ ونخلٌ، ومياه وهي غناء كبيرةٌ وهي لقريش، والأنصار، ومزينة. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الفاء والباقي نحو الذي قبله -: ذو الفرع أطول جبلٍ بِأجإٍ بأوسطها. وأما الثَّالِثُ: - بِفَتْحِ الراء أيضاً -: مَوْضِعٌ بين الكُوْفَة والْبَصْرَة. وأما الرَّابع: - أوله قاف مَضْمُومَة ثُمَّ راء سَاكِنَة -: أودية في بادية الشام سُميت بذالك لأنها لا تُنبت شيئاً. وأما الخامس: - بِفَتْحِ الفاء وسكون الراء وآخره غين معجمة -: فرغ قُبة، وفرغ جفر بلدان لتميم، بين الشقيق وأود وجفاف، وفيها ذئابٌ تأكل الناس. 654 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الفرع

بالضم، ثم السكون، وآخره عين مهملة. وقيل بضمتين: قرية من نواحى الربذة، عن يسار السّقيا، بينها وبين المدينة ثمانية برد، على طريق مكة. وقيل أربع ليال: قرية غناء كبيرة، بينها وبين المريسيع ساعة من نهار، وهى كالكورة بها عدة قرى ومنابر ومساجد للنبى عليه السلام. وقيل: هو أضخم أعراض المدينة. وقيل: فيها عينان يقال لهما الرّبض والنجف يسقيان عشرين ألف نخلة. والفرع، بالتحريك: موضع بين الكوفة والبصرة.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]