البحث

عبارات مقترحة:

القدير

كلمة (القدير) في اللغة صيغة مبالغة من القدرة، أو من التقدير،...

الخلاق

كلمةُ (خَلَّاقٍ) في اللغة هي صيغةُ مبالغة من (الخَلْقِ)، وهو...

الفتاح

كلمة (الفتّاح) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعّال) من الفعل...


كَلارُ

بالفتح والتخفيف، وآخره راء: مدينة في جبال طبرستان بينها وبين آمل ثلاث مراحل وبينها وبين الريّ مرحلتان كانت في ثغورها، قال ابن الفقيه: ذكر أبو زيد بن أبي عتّاب قال: رأيت فيما يرى النائم سنة 243 إذ أنا بمدينة الرّيّ وقد بتنا على فكر في الاختلاف بين القائلين بالسيف وبين أصحاب الإمامة فقال قائل منّا: قد قال أمير المؤمنين الخير بالسيف والخير في السيف والخير مع السيف، فأجابه مجيب: والدّين بالسّيف وقد أمر الله نبيّه، صلى الله عليه وسلّم، أن يقيم الدين بالسيف، ثمّ تفرقنا، فلمّا كان من الليل وأخذت مضجعي من النوم رأيت في منامي قائلا يقول: هذا ابن زيد أتاكم ثائرا حنقا يقيم بالسيف دينا واهي العمد يثور بالشرق في شعبان منتضيا سيف النبيّ صفيّ الواحد الصّمد فيفتح السهل والأجبال مقتحما من الكلار إلى جرجان فالجلد وآملا ثمّ شالوسا وبحرهما إلى الجزائر من اربان فالشهد ويملك القطر من حرشاء ساكنه ما لاح في الجوّ نجم آخر الأبد قال: فورد محمد بن رستم الكلاري ومحمد بن شهريار الروياني الرّيّ في سنة 250 فبايعا الحسن بن زيد وقدما به جبال طبرستان فكان منه ما كان، كما ذكرناه في كتابنا المبدإ والمآل، وينسب إليها محمد ابن حمزة الكلاري، روى عن عبد السلام بن أمرحة الصّرّام، روى عنه يوسف بن أحمد المعروف بالشيرازي في أيّامنا هذه.

[معجم البلدان]

كَلّار

بتشديد اللام: بليد في نواحي فارس، عن أبي بكر محمد بن موسى.

[معجم البلدان]

باب كلاب وكلان وكلار

أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الكاف وتخفيف اللام، وآخره باء مُوْحَّدَة -: اسم ماء بين الكُوْفَة والْبَصْرَة على سبع ليال من اليمامة، ويوم الكلاب يُذكر في أيام العرب أُصيب فيه أنف عرفجة. وأيضاً: اسم وادٍ بثهلان مشرق لبني العرجاء من بني نُمير، به نخلٌ ومياه. وأما الثَّاني: - آخره نون -: اسم رملةٍ في دِيَارِ بني غطفان. وأما الثَّالِثُ: - آخره راء والكاف مَفْتُوحةٌ -: من نواحي فارس. 740 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الكلار (1) :

مدينة من مدن طبرستان، وهي الثغر مما يلي الترمذ، وبها أكراد الديلم وهم أهل فروسية ونجدة. وكان بالكلار جعفر ومحمد ابنا رستم وهما صاحبا ثغور طبرستان اللذان أقاما دولة الحسن بن زيد ودبرا أمره والديلم قبيلتان، وخلفهم قبيل يقال لهم الجيل، وقبيل يقال لهم الديلم والجيل، وهم أهل الجبال خاصة، وهم يزعمون أنهم من بني ضبة، ووجوههم تدل على أنهم عرب، وزيهم زي العرب، يلبسون السيوف بالحمائل ويعتمون على القلانس. (1) انظر نزهة المشتاق: 207، وابن الفقيه: 303، وياقوت (كلار)، وتقويم البلدان: 430.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

كلار

بالفتح، والتخفيف، وآخره راء: مدينة فى جبال طبرستان. وكلّار، بتشديد اللام: بليدة من نواحى فارس.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]