البحث

عبارات مقترحة:

القاهر

كلمة (القاهر) في اللغة اسم فاعل من القهر، ومعناه الإجبار،...

الطيب

كلمة الطيب في اللغة صيغة مبالغة من الطيب الذي هو عكس الخبث، واسم...

المؤمن

كلمة (المؤمن) في اللغة اسم فاعل من الفعل (آمَنَ) الذي بمعنى...


المُشَقَّقُ

قال ابن إسحاق في غزوة تبوك: وكان في الطريق ماء يخرج من وشل ما يروي الراكب والراكبين والثلاثة بواد يقال له المشقّق، فقال رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم: من سبقنا إلى هذا الماء فلا يستقينّ منه شيئا حتى نأتيه، قال: فسبقه إليه نفر من المنافقين فاستقوا ما فيه فلما أتاه رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، وقف عليه فلم ير فيه شيئا فقال: من سبقنا إلى هذا الماء؟ فقيل له: يا رسول الله فلان وفلان، فقال: أولم أنههم أن يستقوا منه شيئا حتى آتيهم؟ ثم لعنهم رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، ودعا عليهم ثم نزل فوضع يده تحت الوشل فجعل يصب في يده ما شاء الله أن يصبّ ثم نضحه به ومسحه بيده ودعا رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، بما شاء أن يدعو به فانخرق من الماء كما يقول من سمعه ما إن له حسّا كحس الصواعق فشرب الناس واستقوا حاجتهم، فقال رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم: لئن بقيتم أو من بقي منكم لتسمعنّ بهذا الوادي وهو أخصب ما بين يديه وما خلفه.

[معجم البلدان]

المشقّق

مذكور في طريق غزوة تبوك. قال ابن إسحاق: وكان في الطريق ماء يخرج من تبوك، وشل، ما يروي الراكب والراكبين والثلاثة بواد يقال له: وادي المشقّق، فقال رسول الله: من سبقنا إلى ذلك الوادي فلا يشتقنّ منه شيئا حتى نأتيه.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

المشقق

ذَكَرَهُ ابْنُ إسْحَاقَ فِي طَرِيقِ غَزْوَةِ تَبُوكَ، فَقَالَ: وَكَانَ فِي الطَّرِيقِ مَاءٌ يَخْرُجُ مِنْ تَبُوكَ وَشَلٌ، مَا يَرْوِي الرَّاكِبَ وَالرَّاكِبَيْنِ وَالثَّلَاثَةَ، بِوَادٍ يُقَالُ لَهُ: وَادِي الْمُشَقَّقِ ; فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ سَبَقَنَا إلَى ذَلِكَ الْوَادِي فَلَا يَسْتَقِيَنَّ مِنْهُ شَيْئًا حَتَّى نَأْتِيَهُ. قُلْت: لَمْ أَجِدْ مَنْ يَعْرِفُ هَذَا الِاسْمَ بَيْنَ الْحِجْرِ وَتَبُوكَ، غَيْرَ أَنَّ رَأْسَ الْوَادِي الْأَخْضَرَ إذَا تَعَلَّقَ فِي الْحَرَّةِ بِهِ مَاءٌ سُرِّبَ، وَهُوَ عَلَى طَرِيقِ غَزْوَةِ تَبُوكَ، وَقَدْ ظَهَرَ فِي الْمُخَطَّطِ الْمُرْفَقِ بِرَسْمِ تَبُوكَ. فَلَعَلَّهُ هُوَ.

[معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية]

المشقق

مثله، وآخره قاف. هو واد قرب تبوك. وكان فيه وشل يروى الراكب والراكبين، فقال النبي عليه السلام: من سبقنا إلى ذلك الماء فلا يستقينّ منه شيئا حتى يأتيه، فسبق إليه نفر من المنافقين فاستقوا ما فيه، فأتاه رسول الله عليه السلام فلم ير شيئا فيه، فقال: من سبقنا إلى هذا؟ فقيل: يا رسول الله فلان وفلان، فقال عليه السلام: أو لم أنهم أن يستقوا منه شيئا حتى آتيهم، ثم لعنهم رسول الله عليه السلام ودعا عليهم. ثم نزل فوضع يده تحت الوشل فجعل يصبّ فى يده ما شاء الله تعالى أن يصبّ ثم نضحه بيده ومسحه بيده، ودعا رسول الله عليه السلام بما شاء أن يدعو به فانحرق الماء كما يقول من سمعه إن له حسّا كحسّ الصواعق؛ فشرب الناس واستقوا حاجتهم؛ فقال رسول الله عليه السلام: لئن بقيتم أو بقى منكم لتسمعنّ من بهذا الوادى وهو أخصب ما بين يديه وما خلفه.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]