المُعْرِقَةُ
بالضم ثم السكون، وكسر الراء، وقاف، وقد روي بالتشديد للراء والتخفيف وهو الوجه، كأنه الطريق الذي يأخذ نحو العراق أو أن يكون يعرق الماء بها: وهي الطريق التي كانت قريش تسلكها إذا أرادت الشام وهي طريق تأخذ على ساحل البحر وفيها سلكت عير قريش حتى كانت وقعة بدر، وإياها أراد عمر بقوله لسلمان: أين تأخذ إذا صدرت على المعرفة أم على المدينة؟
[معجم البلدان]
المعرقة
بالضم ثم السكون؛ وكسر الراء وقاف. وقد روي بالتشديد للراء والتخفيف: وهي الطريق التي كانت قريش تسلكها إذا أرادت الشام، وهي طريق تأخذ على ساحل البحر، وفيها سلكت عير قريش حتى كانت وقعة بدر.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]