البحث

عبارات مقترحة:

المجيد

كلمة (المجيد) في اللغة صيغة مبالغة من المجد، ومعناه لغةً: كرم...

السبوح

كلمة (سُبُّوح) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فُعُّول) من التسبيح،...

الجبار

الجَبْرُ في اللغة عكسُ الكسرِ، وهو التسويةُ، والإجبار القهر،...


نِفَّرٌ

بكسر أوله، وتشديد ثانيه، وراء: بلد أو قرية على نهر النّرس من بلاد الفرس، عن الخطيب، فإن كان عنى أنه من بلاد الفرس قديما جاز فأما الآن فهو من نواحي بابل بأرض الكوفة، قال أبو المنذر: إنما سمي نفّر نفّرا لأن نمرود بن كنعان صاحب النسور حين أراد أن يصعد إلى الجبال فلم يقدر على ذلك هبطت النسور به على نفّر فنفرت منه الجبال وهي جبال كانت بها فسقط بعضها بفارس فرقا من الله فظنّت أنها أمر من السماء نزل بها فذلك قوله عز وجل: وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال، وقال أبو سعد السمعاني: نفّر من أعمال البصرة، ولا يصح قول الوليد بن هشام القحذمي وكان من أبناء العجم، حدثني أبي عن جدّي قال: نفّر مدينة بابل وطيسفون مدينة المدائن العتيقة والأبلّة من أعمال الهند، وذكر أحمد بن محمد الهمذاني قال: نفّر كانت من أعمال كسكر ثم دخلت في أعمال البصرة، والصحيح أنها من أعمال الكوفة، وقد نسب إليها قوم من الكتّاب الأجلّاء وغيرهم، قال عبيد الله بن الحرّ: لقد لقي المرء التميميّ خيلنا فلاقى طعانا صادقا عند نفّرا وضربا يزيل الهام عن سكناته، فما إن ترى إلا صريعا ومدبرا

[معجم البلدان]

نَفَرٌ

بالتحريك، بلفظ النفر وهم دون العشرة وفوق الثلاثة، لا واحد له من لفظه، ويقال ليلة النفر والنفر، وذو موضع على ثلاثة أميال من السليلة بينها وبين الرّبذة، وقد قيل خلف الربذةبمرحلة في طريق مكة، ويروى بسكون الفاء أيضا.

[معجم البلدان]

باب النقر والنقر ونفر ونفر وبقر ويقن

أما اْلأَوَّلُ: بِفَتْحِ النُوْن وسكون القاف -: جبل بحمى ضرية بإقبال نضاد عند الجثجاثة، وقيل ماء لغني. وأما الثَّاني: بِضَمِّ النُوْن وفتح القاف -: بُقعة شبه الوهدة يُحيط بها كثيب في رملة مُعرضة مهلكة ذاهبة نحو جراد، بينها وبين حجر ثلاث ليال يُذكر في دِيَارِ قُشير. وأما الثَّالِثُ: بِفَتْحِ النُوْن والفاء -: ذو نفر على ثلاثة أميال من السليلة بينها وبين الربذة، وقيل: خلف الربذة بمرحلة، بطريق مَكَّة، وقيل: بسكون الفاء. وأما الرَّابع: بِكَسْرِ النُوْن وفتح الفاء وتَشْدِيْدِها -: بلدٌ من أَعْمَال العراق، من سقي الفرات. وأما الخامس: بباء وقاف مفتوحتين -: مَوْضِعٌ قُربَ خفَّانَ. وقرون بقرٍ من دِيَارِ بني عامر المجاورة لبلحارث بن كعب، بها وقعة. ووادٍ بين أخيلة الحمى، حمى الربذة. وأما السادس: فأوله ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان وقاف ونون -: ماء لبني نُمير. 855 - بَابُ نَقِرَةَ، وبَقَرَةَ، وثَغْرَةَ أما اْلأَوَّلُ: بِفَتْحِ النُوْن وكسر القاف وقيل: بِكَسْرِ النُوْن والجمهور يقولون بِفَتْحِ النُوْن وسكون القاف -: من منازل حاج الكُوْفَة بين أضاخ وماوان، وقال أَبُو زياد: نقرتان لبني فزارة، بينهما ميلٌ، قال أَبُو المسور -: فَصَبَّحَتْ مَعْدِنَ سُوْقِ النَّقْرهْ. .. وَمَا بأيْديْهَا تُحِسُّ قَتْرَهْ في رَوْحَةٍ مَوْصُوْلَةٍ ببُكْرَهْ. .. مِنْ بَيْن حَرْفٍ بَازِلٍ وَبُكْرَهْ قال ثعلب عن ابن الأعرابي: كل أرضٍ متصوبة في هبطةٍ فهي النقرة، وبها سُميت نقرة طريق مَكَّة التي يُقَالُ لها معدن النقرة قاله الأزهري. وقال الأزهري أيضاً: النقيرة ركية معروفة كثيرة الماء بين ثاج وكاظمة. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الباء والقاف -: مياه بالحوأب، لبني كعب بن عبد بن كلاب وعندها الهروة، وبها معدن الذهعب. وأما الثَّالِثُ: فهو بالثاء المثلثة المَفْتُوحةٌ وغين معجمة -: ناحية من أعراض المدينة. 856 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

نفر

بالتحريك، بلفظ النفر، وهم دون العشرة، وفوق الثلاثة. ونفر : موضع على ثلاثة أميال من السّليلة، بينها وبين الربذة. وقيل: خلف الربذة بمرحلة فى طريق مكة. ويروى بسكون الفاء.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]