أحمد بن القاسم بن الحارث بن زرارة بن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف

الرئيسية
معجم رواة الحديث
أحمد بن القاسم بن الحارث بن زرارة بن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف

الشهرة	أحمد بن أبي بكر القرشي
الكنية	أبو مصعب
النسب	المدني, الزهري, القرشي
الرتبة	ثقة
حال الراوي	ثقة
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ثقة لا نعلم أحدا ذكره إلا بخير

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

صدوق

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

كان فقيها متقنا عالما بمذهب أهل المدينة

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

صدوق

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

كان فقيها متقشفا عالما بمذاهب أهل المدينة، ومرة ذكره في المستدرك، وقال: ثقة

حُكْم الدَّارقُطْني :

الفقيه صدوق عابه أبو خيثمة للفتوى بالرأي

حُكْم الدارقطني :

ثقة في الموطأ

حُكْم الذهبي :

قاضي المدينة وعالمها

حُكْم الزبير بن بكار :

مات وهو فقيه أهل المدينة غير مدافع

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الوهاب

الحسيب

القدير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الوهاب

الحسيب

القدير

أحمد بن القاسم بن الحارث بن زرارة بن مصعب بن عبد الرحمن بن عوف

الجرح والتعديل