زمعة بن صالح

الشهرة	زمعة بن صالح اليماني
الكنية	أبو وهب
النسب	الجندي, اليماني
الرتبة	ضعيف الحديث
اماكن عاش فيها	- - -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

ليس بالقوى عندهم

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ربما يهم في بعض ما يرويه، أرجو أن حديثه صالح لا بأس به

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

شيخ يماني فاضل لزم مكة

حُكْم ابن أَبي داوُد :

ضعيف الحديث، وهو ضعيف عند جميعهم

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

يهم ولا يعلم، يخطىء ولا يفهم، حتى غلب في حديثه المناكير التى يرويها عن المشاهير

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

ضعيف لا أخرج حديثه

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

لين واهي الحديث، حديثه عن الزهري كأنه يقول مناكير

حُكْم النَّسَائِي :

ليس بالمتروك الذي لا يحتج به

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ضعيف الحديث

حُكْم زَكَرِيَّا بن يَحْيى :

ليس بالقوي كثير الغلط عن الزهري، مرة: ضعيف

حُكْم الفَلَّاس :

متماسك

حُكْم البُخاري :

ضعيف

حُكْم ابن مَعِين :

ليس بحجة في الأحكام

حُكْم عبد الرحمن بن مهدي :

حدث عنه ثم تركه

حُكْم عمرو بن علي الفلاس :

فيه ضعف في الحديث، هو جائز الحديث مع الضعف الذي فيه

حُكْم محمد بن إسحاق بن خزيمة :

في قلبي منه شيء، مرة: أنا بريء من عهدته

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

منكر الحديث كثير الغلط، يخالف في حديثه، ومرة: لا أروي عنه شيئا وما آراه يكذب ولكنه كثير الغلط

حُكْم يحيى بن معين :

صويلح الحديث، ومرة: من طريق جعفر بن أبان: ضعيف، ومرة: من طريق عباس الدوري: لم يكن بالقوي وهو أصلح حديثا من صالح بن أبي الأخضر

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرحمن

الأول

الرب

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرحمن

الأول

الرب

زمعة بن صالح

الجرح والتعديل