بئرُ ذَرْوَان
بفتح الذال المعجمة، وسكون الراء، كذا يقوله رواة كتاب البخاري كافّة، وكذا روي عن ابن الحذّاء، وفي كتاب الدعوات من كتاب البخاري هي بئر في منازل بني زريق بالمدينة، وقال الجرجاني ورواة مسلم كافة: هي بئر ذي أروان، وقال الأصيلي: ذو أروان موضع آخر على ساعة من المدينة وفيه بني مسجد الضرار، وقال الأصمعي: وبعضهم يخطئ فيقول بئر ذروان، والذي صححه ابن قتيبة: ذو أروان بالتحريك.
[معجم البلدان]
بئر ذروان
هذا لفظ البخاري، وعند مسلم «ذو أروان». وهناك رواية «ذو أوان». .. وللبئر صلة بحديث سحر لبيد بن الأعصم رسول الله في مشط وماشطة. ووضعه في بئر ذروان. ويظنّ أن البئر كانت من جهات البقيع من المدينة النبوية.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
بئر ذروان
بفتح الذال المعجمة، وسكون الراء: هو فى كتاب الدعوات من البخارى كذلك. وفى مسلم: بئر ذى أروان. قيل: هو موضع آخر على ساعة من المدينة، وفيه بنى مسجد الضرار. قال الأصمعى: وبعضهم يخطئ ويقول بئر ذروان، والذي صححه ابن قتيبة ذو أروان.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]