الحالُ
آخره لام: بلد باليمن من ديار الأزد ثم لبارق ويشكر منهم، قال أبو المنهال عيينة بن المنهال: لما جاء الإسلام تسارعت إليه يشكر وأبطأت بارق، وهم إخوتهم، واسم يشكر والان، وفي كتاب الردّة: الحال من مخاليف الطائف، والحال في اللغة: الطين الأسود، وله معان أخر.
[معجم البلدان]
باب حال وخال
أما اْلأَوَّلُ: - بالحاء -: بلد بالْيَمَن في دِيَارِ الأزد وأما الثَّاني: - بالْخَاءِ المُعْجَمَة -: جبلٌ في أرض غطفان، عند الدُّثينة، وفي شعر كُثَيِّرٍ:
وَعَدَّتْ نَحْوَ أَيْمُنِهَا وَصَدَّتْ | عَنِ الْكُثْبَانِ مِنْ صُعُدٍ وَخَالِ 241 - |
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]