الحزْمُ
بالفتح ثم السكون، قال صاحب كتاب العين: الحزم من الأرض ما احتزم من السيل من نجوات الأرض والظهور، والجمع الحزوم، وقال النضر بن شميل: الحزم ما غلظ من الأرض وكثرت حجارته وأشرف حتى صار له إقبال، لا يعلوه الناس والإبل إلا بالجهد يعلونه من قبل قبله، وهو طين وحجارة، وحجارته أغلظ وأخشن وأكلب من حجارة الأكمة، غير أن ظهره طويل عريض ببعاد الفرسخين والثلاثة ودون ذلك، لا تعلوه الإبل إلا في طريق له قبلكقبل الجدار، قال: وقد يكون الحزوم في القفّ لأنه جبل وقف إلا أنه ليس بمستطيل مثل الجبل، وقال الجوهري: الحزم أرفع من الحزن، وفي بلاد العرب حزوم كثيرة نذكر منها ما بلغنا مرتبا.
[معجم البلدان]
الحزْمُ
من غير إضافة: وهو موضع أمام خطم الحجون الذي دون سدرة آل أسيّد يسارا على طريق نخلة والحاجّ العراقي.
[معجم البلدان]
الحزم
بالفتح، ثم السكون، وهو ما غلظ من الأرض، وكثرت حجارته، وهو طين وحجارة. والحزم غير مضاف: موضع أمام خطم الحجون [الذي] دون سدرة آل أسيّد يسارا، من طريق نخلة، وحاج العراق. والحزوم كثيرة فى بلاد تنسب كلّ واحد منها إلى حزم؛ فمنها حزم حديدا مقصور: فى شعر المرّار. وحزم خزازى يذكر فيه. وحزم الرّقاشى: فى شعر. وحزم شرج، يذكر فيه. وحزم شعبعب، فى شعر امرئ القيس. وحزم الضباب وهم ولد عمرو بن معاوية. وحزم عنيزة. وحزم بنى عوال بضم العين: جبل بأكناف الحجاز لغطفان. وعوال يذكر. وحزم عيصان: موضع قرب حزم النّميرة من بلاد الضباب. وحزم فيد: فى شعر كثيّر. وحزم النّميرة، تصغير نمرة. قيل: هو [قرب] ضريّة. وقيل: قرية كانت لعمرو بن كلاب. وحزم واهب: فى شعر.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]
