البحث

عبارات مقترحة:

السيد

كلمة (السيد) في اللغة صيغة مبالغة من السيادة أو السُّؤْدَد،...

المؤخر

كلمة (المؤخِّر) في اللغة اسم فاعل من التأخير، وهو نقيض التقديم،...


رَفَحٌ

بفتح أوّله وثانيه، وآخره حاء مهملة: منزل في طريق مصر بعد الداروم بينه وبين عسقلان يومان للقاصد مصر، وهو أوّل الرمل، خرب الآن، تنسب إليه الكلاب، وله ذكر في الأخبار، قال أبو حاتم: من قرون البقر الأرفح، وهو الذي يذهب قرناه قبل أذنيه، قال المهلبي: ورفح مدينة عامرة فيها سوق وجامع ومنبر وفنادق، وأهلها من لخم وجذام، وفيهم لصوصية وإغارة على أمتعة الناس حتى إن كلابهم أضرّ كلاب أرض بسرقة ما يسرق مثله الكلاب، ولها والي معونة برسمه عدة من الجند، ومن رفح إلى مدينة غزة ثمانية عشريوما، وعلى ثلاثة أيّام من رفح من جنب هذه غزة شجر جميز مصطفّ من جانبي الطريق عن اليمين والشمال نحو ألف شجرة متصلة أغصان بعضها ببعض مسيرة نحو يومين، وهناك منقطع رمل الجفار، ويقع المسافرون في الجلد.

[معجم البلدان]

رفح

بفتح الأول والثاني: البلد العربي الفلسطيني، آخر حدود فلسطين في الجنوب، وهي اليوم من قطاع غزة، بينها وبين غزة ثلاثون كيلا، وتأتي خان يونس المحروسة واسطة العقد في المدن الثلاث الرئيسة التي تكوّن القطاع. وقد جاء في حديث كعب: «إن الله عز وجل بارك في الشام من الفرات إلى العريش، وخصّ بالتقديس من فحص الأردن إلى رفح». الرّقاع: بكسر أوله وآخره عين مهملة: ويقال: ذات الرّقاع: وهي غزوة النبي صلّى الله عليه وسلّم سنة أربع للهجرة. واختلفوا في سبب الاسم، فقيل: اسم شجرة، وقيل: لأن أقدامهم ثقبت من المشي فلفوا عليها الخرق. وقيل: اسم جبل فيه سواد وبياض وحمرة فكأنها رقاع في الجبل.. أما مكانها فقال البلادي: موقع ذات الرّقاع محصور بين نخل (وادي الحناكية) وبين الشّقرة، في مسافة خمسة وعشرين كيلا طولا، فالأول يبعد عن المدينة مائة كيل، والثاني يبعد عنها خمسة وسبعين كيلا، والنّخيل يكوّن مع الموضعين رأس مثلث إلى الشمال لا يزيد أحد ضلعيه عن خمسة وعشرين كيلا، ففي هذه الرّقعة الصغيرة حدثت المعركة. الرّقعة: على لفظ رقعة الثوب، وقد يكون بفتح الراء المشددة، قال ابن إسحاق: الرقعة من الشقة، شقة بني عذرة: موضع قرب وادي القرى «مدينة العلا» فيه مسجد للرسول صلّى الله عليه وسلّم؛ عمّره في طريقه الى تبوك.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

رفح

مدينة تقع في نهاية الساحل الشرقي للبحر المتوسط وهي الحد بين بلاد الشام ومصر.

[تعريف بالأماكن الواردة في البداية والنهاية لابن كثير]

رفح

بفتح أوله وثانيه، وآخره حاء مهملة: منزل فى طريق مصر، بعد الداروم، بينه وبين عسقلان يومان لقاصد مصر، وأول الرمل. خرب الآن، وقد كان مدينة عامرة، وبها سوق ومنبر.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]