البحث

عبارات مقترحة:

الحكيم

اسمُ (الحكيم) اسمٌ جليل من أسماء الله الحسنى، وكلمةُ (الحكيم) في...

القيوم

كلمةُ (القَيُّوم) في اللغة صيغةُ مبالغة من القِيام، على وزنِ...


شَرِبٌ

بفتح أوّله، وكسر ثانيه، كذا ضبطه أبو بكر بن نصر، يجوز أن يكون منقولا عن الفعل الماضي من الشرب ثمّ صيّر اسما للموضع، قال: وهو موضع قرب مكّة له ذكر، وبشرب كانت وقعة الفجار العظمى، وفي هذا اليوم قيّد حرب بن أميّة وسفيان وأبو سفيان ابنا أميّة أنفسهم كيلا يفرّوا فسموا العنابس، وحضرها النبيّ، ، ولم يقاتل فيها وكان قد بلغ سن القتال وإنّما منعه من القتال فيها أنها كانت حرب فجار، قال ابن هرمة: عهدي بهم، وسراب البيض منصدع عنهم، وقد نزلوا ذا لجة صخبا مشمّرا بارز السّاقين منكفتا كأنّه خاف من أعدائه طلبا وقد رموا بهضاب الحزن ذا يسر، وخلّفوا بعد من أيمانهم شربا

[معجم البلدان]

شِرْبٌ

بالكسر ثمّ السكون: موضع في قول ابن مقبل حيث قال: قد فرّق الدّهر بين الحيّ بالظّعن، وبين أثناء شرب يوم ذي يقن، تفريق غير اجتماع ما مشى رجل كما تفرّق بين الشّام واليمن

[معجم البلدان]

شرب

بفتح أوله وكسر ثانيه: وهو موضع قرب مكة، وبه كانت حرب الفجار، وفي هذا اليوم قيّد حرب بن أمية وسفيان وأبو سفيان ابنا أمية أنفسهم كيلا يفرّوا، فسموا العنابس، وحضرها النبي صلّى الله عليه وسلّم ولم يقاتل فيها، وكان قد بلغ سن القتال، وإنما منعه من القتال فيها أنها كانت حرب فجار. الشّربّة: بفتح أوله وثانيه وتشديد الباء الموحدة، جاءت في قصة إسلام النعمان الكندي، وكان منزله بنجد نحو الشربّة، قيل: هي من نواحي الربذة، وقيل: بين (نخل) ومعدن بني سليم (المهد)، وهذه النواحي يعدها المؤرخون من نجد. الشّرج: بفتح أوله وسكون ثانيه ثم جيم، والشراج: مجاري الماء من الحرار إلى السهل، واحدها شرج. وشرج العجوز: موضع قرب المدينة، وهو في حديث كعب بن الأشرف.

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

باب سرت وشرب

أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ السين وآخره تاءٌ فوقها نُقْطَتَان -: مدينة بين برقة والقيروان. وأما الثَّاني: - أوله شين معجمةٌ مَفْتُوحةٌ ثُمَّ راء مَكْسُورَة وآخره باء مُوْحَّدَة -: صقعٌ قُربَ مَكَّة، له ذكر. 440 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

شرب

بفتح أوله، وكسر ثانيه: موضع قرب مكة، به كانت وقعة الفجار العظمى. وشرب، بالكسر، ثم السكون: موضع فى شعر ابن مقبل.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]