البحث

عبارات مقترحة:

الحكم

كلمة (الحَكَم) في اللغة صفة مشبهة على وزن (فَعَل) كـ (بَطَل) وهي من...

المصور

كلمة (المصور) في اللغة اسم فاعل من الفعل صوَّر ومضارعه يُصَوِّر،...

الحافظ

الحفظُ في اللغة هو مراعاةُ الشيء، والاعتناءُ به، و(الحافظ) اسمٌ...


الصِّفَاحُ

بالكسر، وآخره حاء مهملة: والصّفح: الجنب، والجمع الصّفاح، والصّفاح: السيوف العراض، و موضع بين حنين وأنصاب الحرم على يسرة الداخل إلى مكّة من مشاش، وهناك لقي الفرزدق الحسين بن عليّ، رضي الله عنه، لما عزم على قصد العراق، قال: لقيت الحسين بأرض الصفاح عليه اليلامق والدرق عن نصر، وقال ابن مقبل في مرثية عثمان بن عفان، رضي الله عنه: عفا بطحان من سليمى فيثرب فملقى الرّحال من منى فالمحصّب فعسفان سرّ السرّ، كلّ ثنيّة بعسفان يأويها مع الليل مقنب فنعف وداع فالصفاح فمكة، فليس بها إلّا دماء ومحرب قال الأزدي: نعف وداع بنعمان الصفاح قريب منه.

[معجم البلدان]

الصُّفّاحُ

بوزن التفاح، وهي الحجارة العريضة، قال الشاعر: ويوقدن بالصّفّاح نار الحباحب موضع قريب من ذروة، عن نصر.

[معجم البلدان]

الصفاح

color="#800000">الصفاح: وهو مكان بمكة، فجاءه رجل بأرنب قد صادها، فقال: يا عبد الله بن عمر، ما تقول؟ قال: قد جيء بها إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأنا جالس، فلم يأكلها ولم ينه عن أكلها. الصّفّر: انظر «مرج الصّفر».

[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]

باب الصفاح والصفاح

أما اْلأَوَّلُ: - بِكَسْرِ الصاد، وتخفيف الفاء -: مَوْضِعٌ بين حُنين وأنصاب الحرم على يسرة الداخل إلى مَكَّة، وهُناك لقي الْفَرَزْدَق الحُسين بن علي رضي الله عنهما لما عزم على العراق. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ الصاد وتَشْدِيْدِ الفاء -: مَوْضِعٌ قريبٌ من ذروة. 514 - بابُ صُفَيَّةَ، وَصَفْنَةَ أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الصاد وفتح الفاء وتَشْدِيْدِ الياء -: مياه لبني أسدٍ، وفي شعر أبي ذؤيب: - أَمِنْ آلِ لَيْلَى بِالضَّجُوْعِ وَأَهْلُنا. .. بِنَعْفِ اللوى أَوْ بِالصُّفَيَّة عِيْرُ قال الأخفش: الضجوع مَوْضِعٌ، والنَّعْفُ ما ارتفع من مسيل الوادي، وانخفض عن الجبل..يقول: من آل ليلى عير مرت بهذا المَوْضِعٌ. وأما الثَّاني: بِفَتْحِ الصاد، وسكون الفاء بَعْدَهَا نون -: مَوْضِعٌ بالمدينة. 515 - بابُ صِفِّيْنَ، وَضَفِيْرٍ، وَضَفِيْرَةَ أما اْلأَوَّلُ: - بِكَسْرِ الصاد والفاء المُشَدَّدَة، وآخره نون -: على شاطئ الفُرات، كانت بها الوقعة المشهورة. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الضاد المُعْجَمَة وكسر الفاء المُخَفَّفَة، وآخره راءٌ -: ذو ضفير جبل بالشام، قال النعمان بن بشير: - كَيْفَ أَرْعَاك بِالمَغِيْبِ وَدُونِيْ. .. ذُوْ ضَفِيْرٍ فَرَايِسٌ فَمَعَانُ وأما الثَّالِثُ: - آخره هاء والباقي نحو ما قبله -: أرضٌ في وادي العقيق، كانت للمغيرة بن الأخنس، قال الزبير: وأقطع مروان بن الحكم عبد الله بن عباس بن علقمة العامري القُرشي ما بين الميل الرَّابع من المدينة إلى ضفيرة أرض المغيرة بن الأخنس التي في وادي العقيق، إلى الجبل الأحمر الذي يطلعك على قبا. 516 - بابُ صُغْدٍ، وَصُعْدٍ، وَصَعْدَةَ أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الصاد وسكون الغين المُعْجَمَة -: بلد بين بُخارا وسمرقند، ويُقَالُ بالسين، يُنْسَبُ إِلَيْهِ نفر ذكرناهم في (الفيصل)، ويُقَالُ ثُمَّ صغد بخارا، وصُغد سمرقند. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ الصاد والعين المُهْمَلَة -: مَوْضِعٌ في شعر كثير: - وَعَدَّتْ نَحْوَ أَيْمَنِهَا وَصَدَّتْ. .. عَن الْكُثْبَانِ مِنْ صُعْدٍ وخالِ وأما الثَّالِثُ: - بِفَتْحِ الصاد وسكون العين وآخره هاء -: صعدة الْيَمَن بلدة يُنْسَبُ إليها أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن إبراهيم بن مسلم بن البطال الصعدي، نزل المصيصة، وحدث عن علي بن مسلم الهاشمي، روى عنه حبيب بن الحسن القزاز، وغيره. 517 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

الصفاح (1) :

موضع بالروحاء، ذكره ابن حلزة اليشكري في قصيدته (2) : فالمحياة فالصفاح فأعنا. .. ق فتاق فعاذب فالوفاء وفي كتاب الأطعمة من سنن أبي داود أن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما كان بالصفاح، وهو مكان بمكة، فجاءه رجل بأرنب قد صادها، فقال: يا عبد الله بن عمرو: ما تقول؟ قال رضي الله عنه قد جيء بها إلى رسول الله وأنا جالس فلم يأكلها ولم ينه عن أكلها، وزعم أنها تحيض. وقال عمر بن أبي ربيعة (3) قامت راءى بالصفاح كأنما. .. كانت تريد لنا بذاك ضراراً وقيل: الصفاح ثنية من وراء بستان ابن معمر (4)، قال الفرزدق (5) : حلفت بأيدي البدن تدمى نحورها. .. نهاراً وما ضم الصفاح وكبكب وبرقة الصفاح - بفتح الصاد - هكذا ذكرها صاعد قال البكري: أنا أراه برقة الصفاح منسوب إلى هذا الموضع. (1) معظمه عن معجم ما استعجم 3: 834، وسنن أبي داود 2: 133. (2) شرح المعلقات للزوزني: 288. (3) ديوان عمر: 149. (4) ص ع: يعمر. (5) ديوان الفرزدق 1: 80.

[الروض المعطار في خبر الأقطار]

الصفاح

بالكسر، وآخره حاء مهملة: موضع بين حنين وأنصاب الحرم، على يسرة الداخل إلى مكة من مشاش.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]

الصفاح

بوزن التفّاح: موضع قريب من ذروة.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]