أَجْبُنُ عَنْهُ

أَجْبُنُ عَنْهُ


الفقه
إعلامٌ من الإمام أحمد -رحمه الله - بالمذهب الضعيف الذي لا يقوى القوة التي يقطع لها، ولا يضعف الضعف الذي يوجب الرد . وقيل : أجبن عنه للجواز . وقيل : للكراهة . ومن شواهده قول أبي داود : "سمعت أحمد، سئل عن الرجل يأتي أهله في رمضان ناسياً؟ قال : أَجْبُنُ عنه، أي أن أقول : ليس عليه شيء ".
انظر : مسائل الإمام أحمد وإسحاق بن راهويه، 1/104، تهذيب الأجوبة لابن حامد، 147، الإنصاف للمرداوي، 30/376.