تَسْطِيحُ الْقَبْرِ

تَسْطِيحُ الْقَبْرِ


الفقه
جعل القبر مُنْبَسِطًا مُتَسَاوِيَ الأجْزَاءِ، لاَ ارْتِفَاعَ فِيهِ، وَلاَ انْخِفَاضَ كَسَطْحِ الْبَيْت . ومن شواهده قولهم : "الْمَذْهَبُ الصَّحِيحُ الَّذِي عَلَيْهِ جُمْهُورُ أَصْحَابِنَا : أَنَّ تَسْطِيحَ الْقَبْرِ أَفْضَلُ مِنْ تَسْنِيمِهِ . وَقَالَ ابْنُ أَبِي هُرَيْرَةَ : الْأَفْضَلُ الْآنَ التَّسْنِيمُ، وَتَابَعَهُ الشَّيْخُ أَبُو مُحَمَّدٍ، وَالْغَزَّالِيُّ، وَالرُّويَانِيُّ، وَهُوَ شَاذٌّ ضَعِيفٌ ".
انظر : روضة الطالبين للنووي، 2/137، المغني لابن قدامة، 2/377، التاج والإكليل للمواق، 3/36.