الرحيم
كلمة (الرحيم) في اللغة صيغة مبالغة من الرحمة على وزن (فعيل) وهي...
ما أضيف إلى النبي محمد -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - من قول، أو فعل، أو تقرير، أو صفة خُلقية، أو خِلقية . وهو بهذا المعنى الخاص مرادف لمصطلح "السُّنَّة " عند المحدثين .
كُلُّ مَا يُتَحَدَّثُ بِهِ مِنْ كَلاَمٍ، وَالجَمْعُ: أَحَادِيثُ، وَأَصْلُ الـحَدِيث مِنَ الحَدَاثَةِ وَهِيَ الجِدَّة، يُقَالُ: حَدَثَ الشَّيْءُ يَحْدُثُ حَدَاثَةً وَحُدوثًا أَيْ كَانَ بَعْدَ أَنْ لَمْ يَكُنْ، والحَدِيثُ: الجَدِيدُ مِن الأَشياءِ، وضِدُّهُ: القَدِيمُ، ويأْتِي الحَدِيثُ وَالحَادِثُ بِمَعْنَى: الواقِعِ والحاصِلِ، فيُقال: حَدَثَ الأَمْرُ أيْ وَقَعَ وحَصَلَ، ومِن مَعانِيه أيضاً: المُبْتَدَعُ، المُخْتَرَعُ.
يَرِدُ مُصْطَلَحُ (الحَدِيثِ) فِي أَبْوابٍ عَدِيدَةٍ مِنْ عُلومِ الحَدِيثِ كَبَابِ عِلَلِ الحَدِيثِ، وَبَابِ التَّخْرِيجِ، وَبَابِ الرِّجالِ، وَغَيْرِهَا. وَيُطْلَقُ أَيْضًا فِي عِلْمِ أُصُولِ الفِقْهِ فِي بَابِ حُجِّيَّةِ السُّنَّةِ وَيُرادُ بِهِ: مَا أُثِرَ عَنْ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ تَقْريرٍ. وَقَدْ يُطْلَقُ أَيْضًا فِي العَقِيدَةِ وَيُرادُ بِهِ: مَا جَاءَ عَنِ النَبِّي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ، كَقَوْلِهِمْ: أَهْلُ الحَدِيثِ.
حدث
-ما أضيف إلى النبي محمد -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- من قول، أو فعل، أو تقرير، أو صفة خُلقية، أو خِلقية. وهو بهذا المعنى الخاص مرادف لمصطلح "السُّنَّة" عند المحدثين.
* معجم مقاييس اللغة : 36/2 - مختار الصحاح : ص68 - المعجم الوسيط : ص159-160 - نزهة النظر : ص35 - فتح المغيث : 22/1 - تدريب الراوي : 1 /29 - تيسير مصطلح الـحديث : ص17 - فتح المغيث : (1/ 22)
* توجيه النظر إلى أصول الأثر : (1/ 40)
* تحقيق القول بالعمل بالحديث الضعيف : ص32 - فتح المغيث : (1/ 22)
* توجيه النظر إلى أصول الأثر : (1/ 40)
* مقاييس اللغة : 36/2 -