الله
أسماء الله الحسنى وصفاته أصل الإيمان، وهي نوع من أنواع التوحيد...
الْمَرْأَةُ تَنَال المكانة الأفضل لَدَى الرَّجُل مِنْ بَيْنِ نِسَائِهِ، وتفضل عليهن في المحبة، سَوَاءٌ أَكَانَتْ زَوْجَةً، أَمْ سُرِّيَّةً . ومن أمثلته جواز تفضيل الرجل واحدة من نسائه في الحب، وكونها محظية عنده أكثر من غيرها . ومن شواهده في الحديث الشريف عَنْ عَائِشَةَ –رَضِيَ اللهُ عَنْها - قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - يَقْسِمُ، فَيَعْدِلُ، وَيَقُولُ : "اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِي فِيمَا أَمْلِكُ، فَلَا تَلُمْنِي، فِيمَا تَمْلِكُ، وَلَا أَمْلِكُ ". قَالَ أَبُو دَاوُدَ : يَعْنِي الْقَلْبَ . أبوداوود :2134. وعن عَمْرُو بْنُ العَاصِ -رَضِيَ اللهُ عَنْه - أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - بَعَثَهُ عَلَى جَيْشِ ذَاتِ السُّلاَسِلِ، فَأَتَيْتُهُ، فَقُلْتُ : "أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ : "عَائِشَةُ ". البخاري :6885
الْمَرْأَةُ تَنَال المكانة الأفضل لَدَى الرَّجُل مِنْ بَيْنِ نِسَائِهِ، وتفضل عليهن في المحبة، سَوَاءٌ أَكَانَتْ زَوْجَةً، أَمْ سُرِّيَّةً.