الْحُكْمُ الْوَضْعِيّ

الْحُكْمُ الْوَضْعِيّ


أصول الفقه الفقه
خطاب الشرع بنصب الأسباب، والشروط، والموانع، وبكون العمل صحيحاً، أو فاسداً . ويدخل فيه الإجزاء، والأداء والإعادة، والقضاء، والعزيمة، والرخصة . مثل قوله تعالىﭭ ﭮ ﭯ ﭰالإسراء : 78. فالخطاب بنصب الدلوك (الغروب ) علامة على وجوب صلاة المغرب حكم شرعي وضعي . ويشترك الأصوليون مع الفقهاء في استعمال هذه الألفاظ . وذلك نحو : صحة العقد، وفساده، وقضاء العبادة، وأدائها، ونصب الأسباب، والشروط، والموانع علامات على أحكامها .
انظر : نفائس الأصول للقرافي، 220/1، شرح مختصر الروضة للطوفي، 412/1، البحر المحيط للزركشي، 169/1.