خَارِقَةٌ لِلْعَادَةِ

خَارِقَةٌ لِلْعَادَةِ


التربية والسلوك
مجاوزة لقدرة الإنسان، أو لطبيعة المخلوقات، ومقتضى السنن الكونية . ومن شواهده قوله تَعَالَى : ﱫﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕﱪ الإسراء :90-93، وعن جابر بن عبد الله رَضِيَ اللهُ عَنْهُما قال : "كان جذع يقوم إليه النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - فلما وضع له المنبر سمعنا للجذع مثل أصوات العشار حتى نزل النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - فوضع يده عليه ." البخاري :918
انظر : تمهيد الأوائل في تلخيص الدلائل للبقلاني، ص :201، تفسير القرطبي، 11/28