الْخَيْط

الْخَيْط


العقيدة
الخيط في الأصل ما يخاط به . وكان المشركون يعقدون الخيوط على أيديهم، ورقابهم يزعمون أنها تدفع الحمى، والمرض، فنهى الشرع عن ذلك لما فيه من الإشراك بالله تَعَالَى . وحكم لبس الخيط لذلك شرك أكبر إذا اعتقد أنها تدفع البلاء بنفسها، أو اعتقد أن ما لُبس قادر على رفع الضر، أما إذا اعتقد أنها تدفع البلاء بنفسها، وأن النافع الضار هو الله، فهو شرك أصغر
انظر : تيسير العزيز الحميد لسليمان بن عبدالله، ص :153، معارج القبول لحفظ حكمي، 1/372