الظاهر
هو اسمُ فاعل من (الظهور)، وهو اسمٌ ذاتي من أسماء الربِّ تبارك...
أحد أقسام المفهوم، وهي ما كان المدلول فيه مضمراً، إما لضرورة صدق المتكلم، أو لصحة الملفوظ به إما عقلاً، أو شرعاً . فمثال توقف الصدق عليه : "رفع الله عن هذه الأمة ثلاثاً الخطأ، والنسيان، والأمر يكرهون عليه " ابن عدي في الكامل :2/390، وأبو نعيم في تاريخ أصبهان : 1/123، لأنه لو لم يُقَّدر محذوف -أي المؤاخذة بالخطأ - كان الكلام كذباً لعدم رفع ذات الخطأ "لأنه كثيراً ما يقع الخطأ من الناس . "ومثال توقف الصحة عقلاً قوله تعالى :﴿ﮚﮛ﴾ يوسف :٨٢ ، يقّدر أهل القرية ومثال توقف الصحة شرعاً على المقدّر قوله تعالى: ﱫ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﱪ فـأفطر ﱫ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﱪ البقرة :184.
أحد أقسام المفهوم، وهي ما كان المدلول فيه مضمراً، إما لضرورة صدق المتكلم، أو لصحة الملفوظ به إما عقلاً، أو شرعاً.