الْعُلَمَاءُ

الْعُلَمَاءُ


الثقافة والدعوة
العالِـمون بشرع الله، والمتفقِّهون في الدين، والعاملون بعلمهم على هدى، وبصيرة، متبعين سنةَ رسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ، مقتفينَ آثارَ سلفِ الأمة . وهم أهل الحل، والعقد، وأولو الأمر الذين تجب طاعتهم . وفيهم قوله تَعَالَى : ﱫﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨﱪفاطر :28، وذُكر في حديثه صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "إنَّ اللهَ لا يَنزِعُ العلمَ بعد أن أعطاكموه انتزاعًا، ولكِنْ ينتزِعُهُ منهم مع قبضِ العلماءِ بعلمِهِم، فيبقَى ناسٌ جهَّالٌ، يُستَفْتَونَ، فَيُفْتُونَ برأيِهِم، فَيُضِلُّونَ، وَيَضِلُّونَ ". البخاري :7307.
انظر : العلماء هم الدعاة لناصر بن عبد الكريم العقل، ص :6، كشاف اصطلاحات الفنون للتهانوي، 1/53، مقاليد العلوم للسيوطي، ص :130
تعريفات أخرى :

  • يطلق على من تعمَّقوا في المعرفة العلمية في مجال معين تعمُّقًا يفوق العادة .