غَيْرُ الْمِثْلِىِّ

غَيْرُ الْمِثْلِىِّ


الفقه
ما تَتَفَاوَتُ آحَادُهُ تَفَاوُتًا تَخْتَلِفُ بِهِ قِيمَتُهُ . ومن شواهده قولهم : " وَالْمُبَادَلَةُ هِيَ الظَّاهِرُ فِي غَيْرِ الْمِثْلِيِّ كَالثِّيَابِ، وَالْعَقَارِ، وَالْحَيَوَانِ حَتَّى لَا يَأْخُذَ نَصِيبَهُ حَالَ غَيْبَةِ صَاحِبِهِ ."
انظر : تبيين الحقائق للزيلعي، 5/264 ، روضة الطالبين للنووي، 3/156 ، كشاف القناع للبهوتي، 5/226.