الْفِعْلُ الْجِبِلِّيُّ

الْفِعْلُ الْجِبِلِّيُّ


أصول الفقه
ما فعله النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - لا على وجه القربة، بل بمقتضى العادة، والجبلة . وذلك كأكله، وشربه، وتكحُّلِهِ، وترجُّلِهِ، وصفة كلامه، ومشيه، فهي أفعال مباحة في حقه، وحقنا
انظر : البرهان لإمام الحرمين، 1/183، الإحكام للآمدي، 1/173، أفعال الرسول ودلالتها على الأحكام للعروسي، ص :149-150