البحث

عبارات مقترحة:

القيوم

كلمةُ (القَيُّوم) في اللغة صيغةُ مبالغة من القِيام، على وزنِ...

السبوح

كلمة (سُبُّوح) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فُعُّول) من التسبيح،...

المجيد

كلمة (المجيد) في اللغة صيغة مبالغة من المجد، ومعناه لغةً: كرم...

الْأَزَلِيَّة


من معجم المصطلحات الشرعية

الزمان الماضي القديم جداً الذي لم يزل، ولا يعرف له بداية . ومن العلماء من يقول : صفات الرب أزلية . والتعبير عن هذه الصفات بما جاء في الكتاب، والسنة هو الحقّ، والأولى أن يستبدل لفظ "الأزلي " بـ "الأول "، موافقة للنّص الشرعي


انظر : الأسماء والصفات للبيهقي ص :24-25، طريق الهجرتين لابن القيم، 1/47

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف اللغوي

نسبة إلى الأزل، وهو: ما ليس بمسبوق بالعدم، أو القدم وما لا أول له ولا ابتداء. ويأتي بمعنى استمرار الوجود في أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب الماضي. وصرح أقوام بأن الأزلي ليس بعربي. وقيل: أصل هذه الكلمة قولهم للقديم:" لم يزل "، ثم نسب إلى هذا فلم يستقم إلا باختصار، فقالوا: يزلي، ثم أبدلت الياء ألفا؛ لأنها أخف فقالوا: أزلي، كما قالوا في الرمح المنسوب إلى ذي يزن: أزني. وقال قوم: هو مشتق من الأزل، وهو الضيق؛ لضيق العقل عن إدراك أوله.

إطلاقات المصطلح

يطلق مصطلح (أزلية) في باب: الفرق والملل، عند الكلام على فرقة البابية الأزلية المنسوبة إلى صبح أزل، أحد أنصار الباب. وتطلق أيضا ويراد بها: الذين يزعمون أن عليا قديم أزلي، وأنه كان خيرا محضا، وأن عمر بن الخطاب قديم أزلي، وأنه كان شرا محضا.

جذر الكلمة

أزل

المعنى الاصطلاحي

الدوام في الماضي الذي لا ابتداء لوجوده، ولم يسبق بعدم.

التعريف اللغوي المختصر

مصدر الفعل " أزل "، والأزل: القدم وما لا أول له ولا ابتداء.

التعريف

الزمان الماضي القديم جداً الذي لم يزل، ولا يعرف له بداية.

المراجع

* اعتقادات فرق المسلمين والمشركين : (ص 61)
* أصول وتاريخ الفرق : (2/92)
* فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام وبيان موقف الإسلام منها : (2/658)
* معجم مقاييس اللغة : (97/1)
* الفروق اللغوية : (ص11)
* الصحاح : (308/5)
* لسان العرب : (13/11)
* تاج العروس : (442/27)
* مختار الصحاح : (ص15)
* الكليات : (ص 102)
* الصفدية : (1/283)
* درء تعارض العقل والنقل : (2/225)
* مدارج السالكين : (2/720)
* التحفة المهدية شرح العقيدة التدمرية : (ص 51)
* قدم العالم وتسلسل الحوادث بين شيخ الإسلام ابن تيمية والفلاسفة : (ص 209) -