قَبُوْل التَّلقِيْن

قَبُوْل التَّلقِيْن


الحديث
موافقة الشيخ تلميذه فيما يعرضه عليه من الأحاديث التي ليست من مروياته، وتحديثه بها، متوهماً أنها من مروياته . وشاهده قول الإمام ابن الصلاح : "لا تُقبل رواية من عرف بالتساهل في سماع الحديث، أو إسماعه، كمن لا يبالي بالنوم في مجلس السماع ...ومن هذا القبيل من عرف بقبول التلقين في الحديث ". ومن أمثلته قول الإمام يحيى القطان : "دخلت على موسى بن دينار أنا، وحفص، فجعلت لا أريده على شيء إلا لقَّنْتُه "، يعني : أنه كان يَقبَلُه، ويحدِّث به
انظر : المقدمة لابن الصلاح، ص :119، لسان الميزان لابن حجر، 8/196، فتح المغيث للسخاوي، 2/206، منهج النقد لعتر، ص :86