قِسْمَةُ التَّعْدِيلِ

قِسْمَةُ التَّعْدِيلِ


الفقه
قسمة الْعَيْنُ الْمُشْتَرَكَةُ بِاعْتِبَارِ قِيمَةِ الأجزاء، لا بعددها لحصول التفاوت بين أجزائها . ومن شواهده قولهم : " وَقَدْ يَنْقَسِمُ بِلَا رَدٍّ بِاعْتِبَارِ الْأَجْزَاءِ، وَتُسَمَّى قِسْمَةَ الْمُتَشَابِهَاتِ، أَوْ بِاعْتِبَارِ الْقِيمَةِ، وَتُسَمَّى قِسْمَةَ التَّعْدِيلِ ."
انظر : الذخيرة للقرافي، 10/397 ، روضة الطالبين للنووي، 11/204 ، الإنصاف للمرداوي، 11/337.