الكَشْخَانُ

الكَشْخَانُ


الفقه
من تساهل فِي أَمر الْغيرَة، وَلَا يَخْلُو عَن نوع غيرَة بِخِلَاف الديوث . جاء في تبيين الحقائق : "القرطبان، والكشخان لم أرهما في كلام العرب، ومعناهما عند العامة مثل الديوث، أو قريباً منه، ولهذا قال أحمد في الكشخان : يعزر، وبه قال بعض أصحابنا ".
انظر : تبيين الحقائق للزيلعي، 3/209، مطالب أولي النهى للرحيباني، 6/205، جامع العلوم لنكري، 3/89.