لَا أُحِبُّه

لَا أُحِبُّه


الفقه
جواب بعض الأئمة المتردد بين الكراهة، أو التحريم، أو الرجوع إلى القرائن . ومن شواهد دلالة الكراهة قولهم : "( وَ ) الطَّلَبُ لِلْغَيْرِ إذَا كَانَ ( بِتَعْرِيضٍ أَعْجَبُ إلَى ) الْإِمَامِ ( أَحْمَدَ ) مِنْ السُّؤَالِ صَرِيحًا، قَالَ أَحْمَدُ : لَا أُحِبُّهُ لِنَفْسِهِ، فَكَيْفَ لِغَيْرِهِ يُعَرِّضُ أَحَبُّ إلَيَّ " ، ومن شواهد دلالة التحريم قولهم : " وحملوا قوله في "الكتاب :" لا أحبه ولا خير فيه، على التحريم ."
انظر : مناهج التحصيل للرجراجي، 7/15 ، الفروع لابن مفلح، 1/45 ، مصطلحات المذاهب الفقهية وأسرار الفقه المرموز لمريم الظفيري، 326.