الْمُخَطِّئَة

الْمُخَطِّئَة


أصول الفقه
هم القائلون بأنَّ المصيب في مسائل الاجتهاد عند الاختلاف واحد، ولا يقولون بصواب قول المختلفين . ونسب القول بالتخطئة في مسائل الاجتهاد إلى كثير من الأئمة، والعلماء، كالشافعي، وأحمد، وداود الظاهري .
انظر : البحر المحيط للزركشي، 309/8، التقرير والتحبير لابن الأمير الحاج، 117/3، الموافقات للشاطبي، ٢ /٥٢ .