الْمَسُّ بِشَهْوَةٍ

الْمَسُّ بِشَهْوَةٍ


الفقه
قصد التشهي بالقلب، وتلذذ باللمس . وهو في النساء بتحرك القلب، وفي الرجال بانتشار الآلة، وقيل : أن تزداد انتشاراً . ومن شواهده قول المرغيناني : "المسّ، والنظر سبب داع إلى الوطء، فيقام مقامه في موضع الاحتياط، ثم إن المس بشهوة أن تنتشر الآلة، أو تزداد انتشاراً هو الصحيح ."
انظر : الهداية للمرغيناني، 1/188، المجموع للنووي، 2/42، التعريفات الفقهية للبركتي، ص :302.