مَسْتُوْر الحَال

مَسْتُوْر الحَال


الحديث

يُحيل هذا المصطلح إلى مصطلح الْمَسْتُوْر

الْمَسْتُوْر

عدل الظاهر، الذي لم تعرف عدالته الباطنة، حيث لم يثبت فيه جرح، ولا تعديل . وهو مَجْهُوْل العَدَالَة البَاطِنَة . ومثاله قول الإمام أبي حاتم في حديث يرويه سنان بن هارون عن أم حبيبة : "هذا حديث موضوع لا أصل له، وسنان عندنا مستور "
انظر : علل الحديث لابن أبي حاتم، 4/57، المقدمة لابن الصلاح، ص :111-112، المجموع للنووي، 1/42، نزهة النظر لابن حجر، ص :102، الغاية للسخاوي، ص :126، التعريفات الفقهية للبركتي، ص :204
تعريفات أخرى :

  • أطلقه الحافظ ابن حجر على مَجْهُوْل الحَال، وهو مَن روى عنه اثنان، فأكثر، ولم يوثَّق . ويشهد لذلك قوله : "إن روى عنه اثنان، فصاعداً، ولم يوثَّق، فـهو مَجْهُوْل الحَال، وهو الْمَسْتُوْر "
  • قيل : هو الذي لم تظهر عدالته، ولا فسقه
هذا المصطلح مرادف لـ مَسْتُوْر الحَال