مَسْحُ الصِّمَاخَيْنِ

مَسْحُ الصِّمَاخَيْنِ


الفقه
مَسْحُ الثُّقْبَتَانِ في الأذنين استحباباً . ومن شواهده قولهم : "( و ) سَادِسُهَا ( تَجْدِيدُ مَائِهِمَا ) أَيْ الْأُذُنَيْنِ، فَلَوْ مَسَحَهُمَا بِلَا تَجْدِيدِ مَاءٍ لَهُمَا، كَانَ آتِيًا بِسُنَّةِ الْمَسْحِ فَقَطْ، وَبَقِيَ عَلَيْهِ سُنَّةُ مَسْحِ الصِّمَاخَيْنِ إذْ هُوَ سُنَّةٌ مُسْتَقِلَّةٌ، فَالسُّنَنُ الَّتِي تَتَعَلَّقُ بِالْأُذُنَيْنِ ثَلَاثَةٌ ."
انظر : بدائع الصنائع للكاساني، 1/23 ، حاشية الدسوقي، 1/98 ، كفاية الأخيار في حل غاية الاختصار للحصني، 1/29.