مَشْكُوك فِيه

مَشْكُوك فِيه


الفقه
جواب بعض الأئمة الدال على التضعيف . ومن شواهده قولهم : " قَالَ فِي الْمُغْنِي فِي الْعَدَدِ، وَالصَّحِيحُ : أَنَّهُ مَتَى بَلَغَتْ خَمْسِينَ سَنَةً، فَانْقَطَعَ حَيْضُهَا عَنْ عَادَتِهَا مَرَّاتٍ ... وَعَنْهُ بَعْدَ الْخَمْسِينَ مَشْكُوكٌ فِيهِ . فَتَصُومُ، وَتُصَلِّي . اخْتَارَهُ الْخِرَقِيُّ، وَنَاظِمُهُ ."
انظر : الذخيرة للقرافي، 9/267 ، الإنصاف للمرداوي، 1/356 و 12/275 ، مصطلحات المذاهب الفقهية وأسرار الفقه المرموز لمريم الظفيري، 373 .
تعريفات أخرى :

  • يطلق على ما كل ما لم يتيقن منه . ومن ذلك قالوا : " قاعدة كل مشكوك فيه ملغي إجماعاً، فمتى شككنا في السبب ."