العلم كالغيث للقلوب، يُحيي الله عز وجل به الأفئدة بعد موتها، ويُوقظها من رقدتها، ويُنبّهها من غفلتها، وهذا العلم لا يكون رحمةً حقيقيةً للإنسان إلا إذا كان خالصًا لوجه الله، مع العمل به في أرض الواقع والحقيقة. وفي هذه المحاضرة بعض الوصايا لطلاب العلم، مع الإجابة عن بعض الأسئلة، وهذه عناوينها: 1- حث للشباب وطلبة العلم على الاهتمام بقضايا الأمة والمسلمين. 2- مواقف من حياة والد الشيخ/ محمد الشنقيطي. 3- موقف خطيب وإمام يتّهم في عقيدته من قِبَل بعض الشباب الملتزمين. 4- حكم الدخول في الجماعة الثانية والجماعة الأولى ما زالت في التشهد الأخير. 5- كيف يفعل من ابتُلي بحب المِردان؟ وكيف يُعالج نفسَه من ذلك؟ 6- نصيحة لشارب الدخان. 7- كيفية الوقاية من الشيطان. 8- كيفية نُصح من لا يصلي. 9- حكم الخروج إلى الجهاد مع رفض الوالدين. 10- أهمية الحرص على الوقت وترتيبه لطالب العلم وحكم القول بالمجاز في القرآن. 11- علاج الفتور في مراجعة القرآن. 12- حكم ترك الدعوة بحجة قلة العلم.