كلنا ذو خطأ : إن استشعار معية الله وعظمته لها أثرها الجلي في حياة الفرد والمجتمع، إذ أن الإنسان مجبولٌ على الخطأ والزلل والتقصير، فكلما مسه طائف من الشيطان أو انتابته غفلة أو تقصير تذكر عظمة الله فأقبل على مولاه، فتجده لا يفتر عن صلاة وصيام وقيام، ولنا في سلفنا الصالح قدوة ونموذج في التوبة والإقبال على الله، وفي هذا العصر أيضاً مبشرات ونماذج مشرقة في العودة إلى الله.