قد اشتملت هذه النسخة الجديدة على الرسالة السابقة والتي طبعت مراراً باسم: (فضائح الصوفية)، وعلى رسالة أخرى بعنوان: (ابن عربي إمام من أئمة الكفر والضلال) رددنا على من زعم أنه إمام من أئمة الدين، وجبلٌ من جبال العلم، وقد أضفنا لها كذلك فصلاً جديداً للتعريف بما سمي (بالحقيقة المحمدية) ومقالاً في الرد على من قادوا حملة لترويج هذا الفكر تحت تسمية الرسول صلى الله عليه وسلم (بحب الأكوان)، ومن: أطلق على الرسول صلى الله عليه وسلم مسمى: (سيد الوجود).