فقد زين الله تبارك وتعالى لخلقه هذه الدنيا وما فيها من شهوات: النساء والبنين والذهب والفضة والخيل والأنعام، وقد أعان الله أولياءه على استخدام زينة الحياة الدنيا في الوصول إلى الزينة الحقيقية، وافتتن آخرون فأشغلتهم الدنيا عن الدين، وصدفتهم الحياة الفانية عن الحياة الباقية.